في قرب الإسناد : عن بكر بن محمد الأزدي قال : سأله أبو بصير – وأنا جالس عنده – عن الحور العين ، فقال له : جعلت فداك ، أخلق من خلق الدنيا ، أو خلق من خلق الجنة ؟ فقال له : (ما أنت وذاك ! عليك بالصلاة ، فإن آخر ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله وحث عليه الصلاة إياكم أن يستخف أحدكم بصلاته).قرب الإسناد،ص36
عندما تطالع هذا الحديث تستذكر ما لدى الفلاسفة من الأبحاث والمطالب عديمة الجدوى والتي هي أدون من سؤال أبي بصير عن خلق الحور العين.